الصمـــــــــود

سلام

ياقول الشاعر:

ليام وين اتميل يا مصعبها .... لانود صاحب لاعدو ايجربها

تبي قديم امجرب .... شديد عزم فارس عالوعر مدرب

إن شرقت شد الرحيل امغرب .... وإن غربت شرق علي مغربها

تقبلي مروري البسيط

:: ::

أختنا العزيزه
.. ..

عندما قرأت كلماتك

كانت كلمات صادقة نابعة من عقل واعي وقلب حي

مع اني اسمع فيها نبرة يأس وحزن

فكوني كما أسم خاطرتك


:: :: ::

ما أروع حروفك

وما أنقى كلماتك

كانت كلمات من القلب فلامست القلوب

سلمت يمناك

وانار الله طريقك

.. .. ..

(وما علي الله صعيب )

.. .. ..

تقبلي مداخلتي في صفحاتك
العّطره



N007

اخي سراب

علي ما قد يسعد فيا مرورك ع قد تبهر فيا بأرائك

لكن...

ممكن نختلف في الرأي معاك والعين ماتعلش ع الحاجب

اقتباس :

لم نكن يوماً كفةَ في ذلك الميزان


بل إننا نرى ميزان حياتنا نصب أعيننا

ف انا اعتقد ان الموجود فالكفة نحنا نسيطروا بصلابتنا

وقدرة تحملنا للمشاق وصبرنا فنكونوا اثقل من كفة الصعوبات

دائما" امعتني بأرائك

سلمت يداك




سبايدر

مرورك يفرحني

ومشكور للبساطة

N007

اقتباس :

مع اني اسمع فيها نبرة يأس وحزن

صدقت أخي في كلامك فأغلبنا تحركه مشاعر الحزن

شكرا" ع المدح لكن كلماتي بسيطة

قطرة في بحار الغير

True blue

مافيش اروع من مرورك و قلمك اللي ينقط حكم وفوائد

اخجلت تواضعي

العين الدامعة...الحمدلله انشاالله لا دموع بعد اليوم


سلااااااااااااااااااام

Pure
الباين إنك صاحبة
أراء و تأملات كثيرة

أختنا بيــــور

أحيي فيك روحكـ المرحة، وصدرك الرحب المتقبّل لنقدنا البناء

والذي نهدف من ورائه كــل خيرٍ إن شاء الله


أختـــي

لا أخفيكـ الحقيقة

بأنني عندما قرأت تشبيهكـ للحياة بأنها كالميزان

وأننا في كفــةٍ من ذلكـ الميزان

تبادر إلى ذهني، أنكـ أردتِ القولــــ

أنه كلما ثقلت صعوباتنا في في الكفة الأولى فرجحت، ارتفعت الكفة الثانية والتي بها الإنسان
(وذلكـ هو قانون الميزان)

أي أنه ، كلما زادت مشاق الحياة ورجحت كفتها، كلما خفت كفتنا لنرتفع عالياً

ولا أخفيكـ أن هذا التشبيه (رغم محدودية الارتفاع الناتج) أعجبنــي

وهكــذا خطر ببالي لأولــ وهلــة

----

أما عندما وجدتكـ تجنحيــن إلى القول

بأن الإنســـان في كفة وصعوبات الحياة في كفــّة

فقد خالفتكـ الرأي أختي

واختلافنــا لن يفسد للود قضيـــة

ما أردت قولــه

أن للإنسان قيمة، غير تلك التي لصعوبات حيـــاته

فلــم يكن للإنســان يوماً مقيـــاس لكي يناظر به وزن الصعوبـــات

أي أننا لا يمكن أن نقيس شيئين مختلـــفيــن لكــل منهــما قيمة مختلــفة

ولــكــي أوصــلـ فكــرتي

إليكـ هذه صورةً تقريبيــةً

(لا يمكننــا المقــارنة أو الموازنة بين شيئين أحدمها يقاس بوحــدة الزمن والآخر بوحدة الحجــم مثلاً)

كذلك للإنسان قيمة معنوية لا يمكن موازنتها مع القيمة المعنوية لصعوبات الحياة التي يعيشها ذلك الإنسان نفسه!!

وقيمة الإنسان في تلك الحالة، بقوّتــه وصلابته وصبره وصموده، أما قيمة الصعوبــات بهولــها وشدتها

فإن رجحــت كفة الصعوبات يوماً (وهي المتغير) ، فما دور قوة الإنســـان (وهي الثابت في لحظة تغير الأولى)؟؟

وما هو المغزى من الميزان؟؟

-----

أخـــتــــاه ، أنا لا أنفي الصحــة عن تعبيرك الإنشائي

فقد يكون تعبيراً رائعاً، إن قلتِ أن الحياة كميزانٍ تساوت كفتاه وتوازتا فطرةً وضرورة

كلما ثقلت كفة المشاق، ثقلـــت كفة الصمود (من باب الفِطرة والضّرورة) لتعـــادل الأولـــى

ليُفهم من تعبيركـ أنه دعوةٌ للإنســان بأن يشد على نفسه ويتمالكـ قواه ليعـــادل بقوته، شدة الصعوبات



ســـرّنـــي الـحــوار الـــرّاقي معكـِ كثيراً

تقبّـــلي أن يخاطب قلــمي المتــواضـع صفـحــاتكـ الذهبيــة

ودمتِ في ودٍّ واحـــتـــرام

Main observer

سرني تواجدك في خاطرتي البسيطة

في الأراء والتأملات كل عضو فالمنتدي له الفضل في الالهام
لما نفعل وانت ع رأس القائمة

SaRaBsAl

توضيحك للمفهوم وتصحيحك يعني لي الكثير

وكما تفضلت وقلت فيما سلف اعتقد ان الميزان تعادل الان

وتتلهف صفحاتي وان كانت غير ذهبية لنقدك البناء الخيّر

والحوار معك شرف لي

تحيـــــــــــــــــاتي