السلام عليكم جميع اعضاء المنتدى
الكثير منا احس وذاق مرارة فقدان الأخ وانا عشتها وياله من احساس وعندما قرأت هذه الأبيات احسست ان الشاعر يتحدث عنى
لى أخ طالما سرنى ذكره فأصبحت أشجى لدى ذكره
وكنت أغدو الى قصره فصرت اغدو الى قبره
وكنت أرانى غنيا به عن الناس لو مد فى عمره
اذا جئته طالبا حاجة فأمرى يجوز على أمره
(رب أخ لك لم تلده أمك)
ويقال ايضا فى الرثاء\
ألا حييى القبور ومن بهن وجوه فى القبور أحبهن
فلو أن القبور سمعن صوتى اذا لأجبننى من وجدهن
ولكن القبور صمتن عنى فرجعت بحصرتى من عندهن
(رب أخ لك لم تلده أمك)
تقبلوا مشاركتى وأرجوا أن اكون وفقت فى اختيار الأبيات
واعتقد انكم ستستغربون من سبب كتابتى للمقوله التى بين الأقواس ولكن أحب ان أقول لسبب شخصى جدا
[size=18][/size]